أعلن الجهاز الفني للأهلي بقيادة مانويل جوزيه الاستغناء عن خدمات الثنائي أحمد حسن قائد المنتخب الوطني، وأسامة حسني مهاجم الفريق. وفضل الجهاز الفني الابقاء علي باقي اللاعبين.سواء المعارين أو من لم يشاركوا مع الفريق بصفة مستمرة، وذلك للاستفادة منهم ماديا ودخولهم.في صفقات تبادلية مع لاعبين يرغب النادي فى التعاقد معهم في الموسم الجديد.
وأثار قرار استبعاد أحمد حسن كثيرا من التساؤلات وعلامات الاستفهام حول الأسباب الحقيقية وراء استغناء النادي عن اللاعب دون سبب واضح، خاصة في ظل التزام اللاعب علي مدار ثلاث سنوات قضاها في صفوفه، بدءا من موسم (2008 ـ 2009)، وعلي الرغم من تصريحات جوزيه والتي برر فيها أن قراره بالنسبة لأحمد حسن علي خلفية مفاوضاته مع الزمالك أمر غير مقنع علي الاطلاق، إلا أن اللافت للنظر يلمح أن جوزيه وجد ضالته في هذه المفاوضات الوهمية ليجد الفرصة لينهي علاقة أحمد حسن مع الفريق، وهو ماوضح منذ عودته في ديسمبر واستبعاده من القائمة الإفريقية، وأن قناعات جوزيه الفنية بأحمد حسن لم تعد بالصورة المطلوبة، خاصة أن جوزيه قد أثار أزمة مع لجنة الكرة عندما تفاوض الزمالك مع أحمد حسن، وكان وقتها محترفا في بلجيكا قبل قرار عودته الي مصر وهدد وقتها بأنه لن يكون مسئولا عن نتائج الفريق.
ويري المراقبون أن قرار الاستغناء عن أحمد حسن شابه نوع من عدم احترام قدرات اللاعب الفنية، وعدم التعامل مع لاعب أدي دوره بنجاح، وكان يجب علي جوزيه ولجنة الكرة إخطار اللاعب مسبقا خاصة إذا ماعلمنا أن الأهلي لم يغلق الباب وتركه مواربا ولم يفاوضه، ومن حق اللاعب مادام عقده انتهي خاصة أن الموسم انقضي أن يبحث عن مكان آخر، إلا أن أحمد حسن لم يقدم علي ذلك في صورة رسمية.
ويظل أحمد حسن لاعبا أدي دوره مع الأهلي إلا أنه لازال غير مصدق أن جوزيه تصرف معه بهذه الطريقة القاسية.. يختلف الوضع بالنسبة لأسامة حسني الذي يصادفه سوء حظ غريب إلا أن الفرصة متاحة أمامه لاثبات جدارته ونجاحاته إذا ما أراد أن يثبت قدراته كمهاجم له أنياب في صفوف فريقه الجديد المقاصة. وقال جوزيه إن المستقبل في الأهلي سيكون للشباب، وهو أمر يخطط له بصورة جيدة، وأضاف فريقي لا يقف علي لاعب بعينه مهما كان ولو استبعدت كثيرا من اللاعبين، وثبتت صحة وجهة نظري فيهم. وأوضح بأننا نسعي لضخ دماء جديدة في صفوف الفريق والنزول بمتوسط الأعمار. وأشار جوزيه الي أن فرصتنا في بطولة إفريقيا ضعيفة، وليست قوية، لأسباب كثيرة منها ارتفاع متوسط أعمار عدد كبير من اللاعبين الحاليين بالاضافة الي تراجع مستوي معظمهم، ومع ذلك فلدي ثقة كبيرة في اللعب فى اليابان بمونديال بطولة العالم للمرة الرابعة علي التوالي.
وأكد بأن الفوز بالدوري لم يكن في الحسبان إلا أن الفريق استفاد من أخطاء المنافس، بالاضافة الي استعادة بعض اللاعبين لمستواهم أمثال محمد شوقي وحسام غالي بعد فترة التوقف الكبيرة وهو ما انعكس علي روح الفريق أثناء المباريات.
وقال: لازلنا نبحث عن مهاجم مميز لتدعيم هجوم الفريق، وننتظر وصوله خلال الأيام المقبلة.
وأثار قرار استبعاد أحمد حسن كثيرا من التساؤلات وعلامات الاستفهام حول الأسباب الحقيقية وراء استغناء النادي عن اللاعب دون سبب واضح، خاصة في ظل التزام اللاعب علي مدار ثلاث سنوات قضاها في صفوفه، بدءا من موسم (2008 ـ 2009)، وعلي الرغم من تصريحات جوزيه والتي برر فيها أن قراره بالنسبة لأحمد حسن علي خلفية مفاوضاته مع الزمالك أمر غير مقنع علي الاطلاق، إلا أن اللافت للنظر يلمح أن جوزيه وجد ضالته في هذه المفاوضات الوهمية ليجد الفرصة لينهي علاقة أحمد حسن مع الفريق، وهو ماوضح منذ عودته في ديسمبر واستبعاده من القائمة الإفريقية، وأن قناعات جوزيه الفنية بأحمد حسن لم تعد بالصورة المطلوبة، خاصة أن جوزيه قد أثار أزمة مع لجنة الكرة عندما تفاوض الزمالك مع أحمد حسن، وكان وقتها محترفا في بلجيكا قبل قرار عودته الي مصر وهدد وقتها بأنه لن يكون مسئولا عن نتائج الفريق.
ويري المراقبون أن قرار الاستغناء عن أحمد حسن شابه نوع من عدم احترام قدرات اللاعب الفنية، وعدم التعامل مع لاعب أدي دوره بنجاح، وكان يجب علي جوزيه ولجنة الكرة إخطار اللاعب مسبقا خاصة إذا ماعلمنا أن الأهلي لم يغلق الباب وتركه مواربا ولم يفاوضه، ومن حق اللاعب مادام عقده انتهي خاصة أن الموسم انقضي أن يبحث عن مكان آخر، إلا أن أحمد حسن لم يقدم علي ذلك في صورة رسمية.
ويظل أحمد حسن لاعبا أدي دوره مع الأهلي إلا أنه لازال غير مصدق أن جوزيه تصرف معه بهذه الطريقة القاسية.. يختلف الوضع بالنسبة لأسامة حسني الذي يصادفه سوء حظ غريب إلا أن الفرصة متاحة أمامه لاثبات جدارته ونجاحاته إذا ما أراد أن يثبت قدراته كمهاجم له أنياب في صفوف فريقه الجديد المقاصة. وقال جوزيه إن المستقبل في الأهلي سيكون للشباب، وهو أمر يخطط له بصورة جيدة، وأضاف فريقي لا يقف علي لاعب بعينه مهما كان ولو استبعدت كثيرا من اللاعبين، وثبتت صحة وجهة نظري فيهم. وأوضح بأننا نسعي لضخ دماء جديدة في صفوف الفريق والنزول بمتوسط الأعمار. وأشار جوزيه الي أن فرصتنا في بطولة إفريقيا ضعيفة، وليست قوية، لأسباب كثيرة منها ارتفاع متوسط أعمار عدد كبير من اللاعبين الحاليين بالاضافة الي تراجع مستوي معظمهم، ومع ذلك فلدي ثقة كبيرة في اللعب فى اليابان بمونديال بطولة العالم للمرة الرابعة علي التوالي.
وأكد بأن الفوز بالدوري لم يكن في الحسبان إلا أن الفريق استفاد من أخطاء المنافس، بالاضافة الي استعادة بعض اللاعبين لمستواهم أمثال محمد شوقي وحسام غالي بعد فترة التوقف الكبيرة وهو ما انعكس علي روح الفريق أثناء المباريات.
وقال: لازلنا نبحث عن مهاجم مميز لتدعيم هجوم الفريق، وننتظر وصوله خلال الأيام المقبلة.